مبادرات التعدّديّة والمساواة والشمول التي تتناول النوع الاجتماعي والجنسانية والعنصرية داخل مهنة التح النفسي لا تعني شيئًا طالما استمر المجال في الصمت بشأن الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل. لم يكن التحليل النفسي ولم ينهج يومًا بشكلٍ أكثر "بياضًا" مما هو عليه الآن: هذا هو الوقت لإبعاد هذا المجال عن المشاريع الإمبريالية، والعنصرية، والاستعمارية، والمشاريع الإثنو-قومية.
:نطالب بما يلي